- هوية الكتاب
- [كلمة الناشر]
- كلمة المحشی
- الفیض القدسی فی ترجمة العلامة المجلسی
- [خطبة الكتاب]
- الفصل الأول فی شطر من مناقبه و فضائله
- الفصل الثانی فی تفصیل مؤلفاته و تصانیفه التی علیها تدور رحی الشیعة و بها اهتزت الشریعة
- الفصل الثالث فی ذكر مشایخه و تلامذته و من روی هو عنه و من یروی عنه
- الفصل الرابع فی ذكر نبذة من أحوال آبائه و أمهاته و أجداده و ذراریهم
- الفصل الخامس فی إجمال حال ولده و ذراریه و من فیهم من العلماء الأخیار
- الفصل السادس فی تاریخ ولادته و وفاته و مبلغ عمره و ما یتعلق بذلك و ذكر بعض منامات العلماء
- [تقدمة فی معنی الإجازة و فوائدها]
- رسالة الإجازة
- كتاب الإجازات
بحار الانوار الجامعة لدرر اخبار الائمة الاطهار المجلد 102
هوية الكتاب
بطاقة تعريف: مجلسي محمد باقربن محمدتقي 1037 - 1111ق.
عنوان واسم المؤلف: بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار المجلد 102: تأليف محمد باقربن محمدتقي المجلسي.
عنوان واسم المؤلف: بيروت داراحياء التراث العربي [ -13].
مظهر: ج - عينة.
ملاحظة: عربي.
ملاحظة: فهرس الكتابة على أساس المجلد الرابع والعشرين، 1403ق. [1360].
ملاحظة: المجلد108،103،94،91،92،87،67،66،65،52،24(الطبعة الثالثة: 1403ق.=1983م.=[1361]).
ملاحظة: فهرس.
محتويات: ج.24.كتاب الامامة. ج.52.تاريخ الحجة. ج67،66،65.الإيمان والكفر. ج.87.كتاب الصلاة. ج.92،91.الذكر و الدعا. ج.94.كتاب السوم. ج.103.فهرست المصادر. ج.108.الفهرست.-
عنوان: أحاديث الشيعة — قرن 11ق
ترتيب الكونجرس: BP135/م3ب31300 ي ح
تصنيف ديوي: 297/212
رقم الببليوغرافيا الوطنية: 1680946
ص: 1
[كلمة الناشر]
الف بسمه تعالی الحمد للّٰه ربّ العالمین، بارئ الخلائق أجمعین، باعث الأنبیاء و المرسلین، اصطفی محمّد صلّی اللّٰه علیه و آله بالرسالة، و اختار من بعده عترته الأطیبین الأكرمین فجعلهم علماً هادیاً و مناراً بادیاً، هداة الأبرار، علیهم صلوات اللّٰه الرّحمن مادام اللّیل و النهار.
و بعد فمن منن اللّٰه عزّ و جلّ علینا أن وفّقنا لإحیاء تراث العلم و الدّین و نشر آثار علمائنا الأخیار حماة الدین و الشریعة و حملة الحدیث و الفقه، و منها هذه الموسوعة الاسلامیّة الكبری دائرة معارف المذهب بحار الانوار الجامعة لدرر اخبار الائمة الاطهار.
فقد عزمنا باكمال طبعها- تلك الرائفة النفیسة- قبل سنین، فقمنا بأعباء هذه العزمة القویمة، و شمّرنا عن ساق الجدّ مستمدا من اللّٰه عزّ و جلّ ولیّ التوفیق، حتّی یسّر اللّٰه لنا بمنّه و كرمه حمل هذا
ص: 1